أســوأ عمليات تجميل في العالم
عمليات التجميل تبدأ أولاً بعملية واحدة لعضو يكون عادة في الوجه مثل الأنف والفم والفم ... ولكن شيئا فشيئاً يكتشف البعض أن العملية الأولى قد أحدثت خلللاً في المظهر العام للوجه . فيذهب إلى تعديل حجم عضو آخر ... وهكذا يتحول الأمر إلى إدمان ومرض نفسي لا علاج منه مثل ما جرى للعديد من المشاهير والأثرياء وحتى المغمورين على النحو الوارد أدناه لما يعتبر أسوأ عمليات تجميل حتى تاريخه.
أطلقوا عليها لقب "وحش الأربعة مليون دولار" .... فقد أنفقت هذه الملايين لأجل أن تصبح جميلة طوال الفرتة من العام 1970م إلى 2008م ولكن بلا فائدة . بل على العكس كانت كلما أجرت عملية تجميل إزدادت قبحا.
هذه الفتاة الكورية بدأت عمليات التجميل بأنفها الذي كان أفطساً على هيئة أنوف شعوب الشرق الأقصى .. ثم تطور الأمر فأجرت عمليات متعددة لعينيها وشفتيها ووجنتيها دون أن تقتنع بشكلها الذي تحلم به . وعندما أنفقت كل أموالها التي تمتلكها والتي تكسبها من عملها كمطربة مغمورة في ملهى ليلي . ذهبت لتجربة طرق شعبية بلدية فأصبحت تحقن وجهها بزيت الطعام فكان ما كان حسب الصورة.
ملك البوب الراحل مايكل جاكسون .. وقصته مع عمليات التجميل معروفة حيث بدأت بالأنف ثم تعددت العمليات وأصيب بالبرص فذهب إلى تبييض جميع أنحاء جسده وانتهى به المطاف على هذا النحو . ولسان حاله يردد "وداوني بالتي كانت هي الداء".
هذا الرجل القط ... إسمه دينيس أفنار .... أراد أن يكون وجهه شبيه بالقط فأصبح مسخاً لا هو وجه إنسان ولا هو وجه قط .. ولكنه مع ذلك سعيد على ما يبدو.
وهذا إسمه إيريك إسبراجو .. أراد أن يكون الرجل الضــب . فأجرى عدة عمليات بحيث أصبح شكله في نهاية المطاف على هذا النحو.
إسمها دانتيلا فيرسيس ... مصممة أزياء عالمية شهيرة . ذهبت لإجراء تجميل لأنفها .. ثم عملية تلو عملية حتى أصبحت هكذا ..
إسمها "جاكي إستالون" ... لم تترك عضو في وجهها دون أن تجري عليه عملية تجميل فأصبح وجهها (على اليمين) هكذا بعد أن كان (على اليسار) في أمان الله.
إسمها "أماندا ليبور" كانت في الماضي ذكر . ثم غير جنسه إلى أنثى عندما أصبح عمرها 15 سنة وبدأت تجري عمليات تجميل لوجهها حتى صارت على هذا النحو الذي تراه... والصورة تغني عن كل مقال.
إسمها مينيلا رومانيني .. كانت تمتاز بشفتيها الممتلئتين (على اليمين) فظنت أنها ستزداد جاذبية لو إزدادت الشفتان إمتلاءاً فأجرت لهما عمليات تجميل على طريقة "جاء يكحلها عماها".